أنِى أُحِبُه لكِننِى فِى الوقتِ ذاتُه مُتخوِفة مِن البوحِ بِهويتُه وإسمُه وسطَ الجِمُوع - صوت مُحايد

صوت مُخايد .. الحقيقة بدون إنحياز

إعلان فوق المشاركات

ضع إعلان متجاوب هنا
ضع إعلان متجاوب هنا
 أنِى أُحِبُه لكِننِى فِى الوقتِ ذاتُه مُتخوِفة مِن البوحِ بِهويتُه وإسمُه وسطَ الجِمُوع

أنِى أُحِبُه لكِننِى فِى الوقتِ ذاتُه مُتخوِفة مِن البوحِ بِهويتُه وإسمُه وسطَ الجِمُوع

شارك المقالة





 نادية حلمى - صوت مُحايد
وبعد حُبِى تحولتُ أُنثى ذات ملامِح مُعبِرة تُذيب ثِلُوج، قد صار وجهُك منارتِى أذهب إليهِ لِأستكِين... أنسى معاك قضيتِى وكُل حُزنِى وتعب السنِين، ورُغم عنِى أتلاشى أنظُر إلى عُمقِ وجهُك وسطَ الحِشُود
أحتاطُ وقت الإنتِظار لِأُخفِى هويتُكَ وإسمُك عنِ العِيُون، أطلُب تجِئ على عُجالة إذا ما إختفِيت قد إنتهِيت... أشعُر بِأنِى مُثِيرة جِداً أمام مِنك بِلا هِدُوء، أُعطِيكَ وقتِى كُلُه وأظل أسأل هل مِن مزِيد؟
أنِى أُحِبُه لكِننِى فِى الوقتِ ذاتُه مُتخوِفة مِن البوحِ بِهويتُه وإسمُه وسطَ الجِمُوع... من ذا يُطِيق شكوتِى ويستمِع بِكُلِ فِهمٍ وإن حكِيت؟ الكُلُ يعرِف من يكُون، لكِنه لا أحد يعلم أنُه ها هو ذاتُه جالِساً بينَ الوِفُود
قد صارت الآمال تنبُض داخِلِى بِهواجِسٍ لا تستكِين، قُل لِى بِربُك ما إستفدت حِين إختفيت عن أىُ عِين... أنظُر إليكَ طُوالَ وقتِى فِى سِكُون والكُلُ يسأل عن هويتُك وإسمُك، والبعضُ قال هل مِن جدِيد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إقرأ أيضاً

قد يُهمك

ضع إعلان متجاوب هنا

إعلان أسفل المشاركات

ضع إعلان متجاوب هنا

بحث هذه المدونة الإلكترونية

إعلان

أعلن هنا

أحدث الاخبار

بحث جوجل

إعلان

أعلن هنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *